سامحيني
أنتِ حاضري وأمسي
أنتِ بقائي في الوجود
لا تبعتدي لا تجافي
لا ترمينني بسهم الغياب
لا تسقيني سمّ وحدتي
لا تتركيني لأيامي
أشتاق إليكِ
ينفطر فؤادي فيزيد اشتياقي
وتحترق آهااتي
وأقول قد نسيتكِ ..
بل تناسيت عذابي
يخونني النسيان
وأعود لحنين الماضي
لأتذكركِ من جديد
تشتاق رأياكـِ عيني
فتدرف دمع الحنين
أبحث عنك بين دفاتري
وأشمكِ من بقايا ورودي
أكلّم فيكِ خواطري
وأهمسكِ لظلام الليل
يا قساوةً من قدري
يا ضياعي يا فنائي
يا ظلما كفاكَ ظلمي
يا حظا .. بِئس حظي
إسأليني الرحيل .. ودّعيني
ضميني إليكِ .. إبكيني
أأحببتِني لتتركيني ؟
أم تركتيني لتقتليني ؟
يقيني .. إليّ لن تعودي
سبقني الموت إليكِ
سامحيني
أنتِ حاضري وأمسي
أنتِ بقائي في الوجود
لا تبعتدي لا تجافي
لا ترمينني بسهم الغياب
لا تسقيني سمّ وحدتي
لا تتركيني لأيامي
أشتاق إليكِ
ينفطر فؤادي فيزيد اشتياقي
وتحترق آهااتي
وأقول قد نسيتكِ ..
بل تناسيت عذابي
يخونني النسيان
وأعود لحنين الماضي
لأتذكركِ من جديد
تشتاق رأياكـِ عيني
فتدرف دمع الحنين
أبحث عنك بين دفاتري
وأشمكِ من بقايا ورودي
أكلّم فيكِ خواطري
وأهمسكِ لظلام الليل
يا قساوةً من قدري
يا ضياعي يا فنائي
يا ظلما كفاكَ ظلمي
يا حظا .. بِئس حظي
إسأليني الرحيل .. ودّعيني
ضميني إليكِ .. إبكيني
أأحببتِني لتتركيني ؟
أم تركتيني لتقتليني ؟
يقيني .. إليّ لن تعودي
سبقني الموت إليكِ
سامحيني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق