بسم الله الرحمن الرحيم
نعلم جميعا أن العلم هو ما أمر به رب العالمين فأول كلمة أوحى بها سبحانه لسيد البشر عليه الصلاة والسلام هي : | إقرأ | فقرأ صلوات الله عليه وكتب باسم ربنا الذي خلق , من هنا نستنتج أن لا معرفة ولا وعي ولا علم ينير البصيرة إلا بالقراءة , فمن قرأ , حتما سيكتب , إذن ايها الحضور الكريم أعضاء الواحة وزوارها أيضا : نقول لكم بقلب يحب أن يراكم بين ظهراني هذا الصرح الراقي , نقول :
إقرؤونا ونقرؤكم بين السطور والحروف وفي مداد الاقلام , وااكتبونا ونكتبكم شعرا ونثرا وقصصا ومواعظا وأخبارا متنوعة واسقونا من المواعظ والدروس الدينية والإجتماعية , وقولوا رأيكم بكل حرية , فالأخذ والعطاء والنقاش والنقد البناء هو سيد المعرفة وجني ثمار التلاقي في واحتنا ..
واحة الإعاقة والأمل فضاء رحب :
يمثّل الثقافة وحرية التفكير والتعبير وقول كل طيب مما نهلناه من هنا وهناك , من عقول الواحة نجمع ألف فكرة وفكرة , ونلملم شتات الآراء فنكوّن منها ( واحة خضراء ) تواجدتْ وسط صحراء فوضى الأفكار , واحتنا قلبا وقالبا كما اسمها , هنا أشجار ونخل تثمر رطبا حلوا مغذيا يغني عن كل الطعام إن لم يوجَد , أنتم تلك الشجرة وتلك النخلة أعضاء الواحة , عطاؤكم رطَبها وأقلامكم ثمارها فكونوا بالقرب نكون جميعا قلوبا قريبة مٌنتجة, حضوركم يثري الصفحات ويفرشها علوما نافعة بإذن الله ..
عمر مديد لواحتنا العالمية وخطوات ثابتة مباركة
رغم أن انطلاقة هذه الواحة كانت مغاربية , إلا أنها ترسو على شواطئ عالمية تنقل من كل شطّ من يريد الإبحار في هذه السفية التي تستمر رحلتها الثقافية في رحلاتها حول كل دول العالم , أردت أن أقول ( الواحة محطة كل الدول العربية ) ولكن استدركت أن بيننا أعضاءمن أمريكا وإيطاليا والنمسا وإسبانيا والبرتغال ووو ....
إذن هي واحة عالمية بشهادة منتسبيها من مقيمي دول غير عربية ..
ما زلنا في درجات السلم الأولى من المسير صعودا نحو قمة المجد , وما زلنا نخطو أولى خطواتنا نحو المبتغى المنشود بكل الأمل أن تكون واحتنا تتصدر الصفوف الأولى كمنتدى يحقق منى كل متصفح , أن يكون ديوان كل شاعر وكتاب كل كاتب ومنهل كل خلق نريدها مدرسة للعطاء والأمل .. منها تنتشر العلوم بكل علومها , نحن ما زلنا في البداية ومع ذلك فبفضل الله تعالى تخطينا أشواطا وضعتنا في أفضل المراتب , حتى أصبحت الواحة تسير في خط المنافسة الشريفة لباقي المنتديات التي سبقتها بسنين عديدة , فأصبحت الأعين تتطلع لأسباب هذا التقدم السريع , ولن نقول إلا : هذا من فضل الله فالحمد لله والشكر ثم وبفضل المتواجدين فيها وعطائهم السخي وصدق انتمائهم لها ...
وفي خطا التقدم قدما وفي سبيل فتح آفاق جديدة : تم إضافة واحة جديدة إلى باقة واحاتنا وهي واحة | الزواج | : نعلم جيدا أن البحث عن شريك العمر بين ذوي الحاجات الخاصة ليس بالسهولة كمثل غيرههم , لهذا تم فتح هذا القسم ليكون اللقاء بين رأسين بالحلال بما يرضي الله تعالى , وبطرق شرعية وغاية في السرية , فلمن يرغب في البحث عن شريك عمره ما عليه سوى التقدم بملفه وبدون تردد , وأن يجعل توكله على الله والنصيب منه تعالى , ويتخذ من الواحة سببا , فالأمور تقضى لبني آدم بالتوكل على الله مع اتخاذ الأسباب تصديقا لقول رسولنا عليه الصلاة والسلام : | إعقلها وتوكل | كما قال للأعرابي أن يربط دابّته حتى لا تتيه وأن يتوكل على الله أن تبقى مكانها حتى لو مربوطة .. فلا ضمانات إلا بضمان من الله للنتائج الموفقة بإذنه ..
ومسك كلمتنا لهذا الشهر أننا : لم ولن ننسى من وضع الحجر الأساس وأعمدة الواحة وشيد أركانها بثبات ومجهود كبير الأستاذة | رذاذ | والتي كانت وما تزال الإدارية الثقنية لمنتدانا , عملت بجهد جهيد وأعطت من وقتها وما علمه إياها رب العالمين , ولم تبخل بشيء حتى قام البناء متكاملا كالصرح العالي , شيدتْ اختنا | رذاذ | وبنت من الأساس إلى النهاية وكل هذا كان ولا يزال أجرها وثوابها من الله .. لها كل الشكر والتقدير لما قامت به ونسأل الله أن يكون عملها في موازين أعمالها الصالحة ...
نختم الكلمة بالحمد لله الذي علمنا ما لم نعلم , ووفقنا لهذا وما كنا عليه قادرين لولا رحمته وقرته سبحانه
نشكر الله أن لاقانا جميعا لقاء خير ومحبه في الله وعلم متبادل يُنتفع به إن شاء الله
نسأل الله التوفيق | والصلاة والسلام على خير الخلق وعلى آله والصحابة أجمعين
نعلم جميعا أن العلم هو ما أمر به رب العالمين فأول كلمة أوحى بها سبحانه لسيد البشر عليه الصلاة والسلام هي : | إقرأ | فقرأ صلوات الله عليه وكتب باسم ربنا الذي خلق , من هنا نستنتج أن لا معرفة ولا وعي ولا علم ينير البصيرة إلا بالقراءة , فمن قرأ , حتما سيكتب , إذن ايها الحضور الكريم أعضاء الواحة وزوارها أيضا : نقول لكم بقلب يحب أن يراكم بين ظهراني هذا الصرح الراقي , نقول :
إقرؤونا ونقرؤكم بين السطور والحروف وفي مداد الاقلام , وااكتبونا ونكتبكم شعرا ونثرا وقصصا ومواعظا وأخبارا متنوعة واسقونا من المواعظ والدروس الدينية والإجتماعية , وقولوا رأيكم بكل حرية , فالأخذ والعطاء والنقاش والنقد البناء هو سيد المعرفة وجني ثمار التلاقي في واحتنا ..
واحة الإعاقة والأمل فضاء رحب :
يمثّل الثقافة وحرية التفكير والتعبير وقول كل طيب مما نهلناه من هنا وهناك , من عقول الواحة نجمع ألف فكرة وفكرة , ونلملم شتات الآراء فنكوّن منها ( واحة خضراء ) تواجدتْ وسط صحراء فوضى الأفكار , واحتنا قلبا وقالبا كما اسمها , هنا أشجار ونخل تثمر رطبا حلوا مغذيا يغني عن كل الطعام إن لم يوجَد , أنتم تلك الشجرة وتلك النخلة أعضاء الواحة , عطاؤكم رطَبها وأقلامكم ثمارها فكونوا بالقرب نكون جميعا قلوبا قريبة مٌنتجة, حضوركم يثري الصفحات ويفرشها علوما نافعة بإذن الله ..
عمر مديد لواحتنا العالمية وخطوات ثابتة مباركة
رغم أن انطلاقة هذه الواحة كانت مغاربية , إلا أنها ترسو على شواطئ عالمية تنقل من كل شطّ من يريد الإبحار في هذه السفية التي تستمر رحلتها الثقافية في رحلاتها حول كل دول العالم , أردت أن أقول ( الواحة محطة كل الدول العربية ) ولكن استدركت أن بيننا أعضاءمن أمريكا وإيطاليا والنمسا وإسبانيا والبرتغال ووو ....
إذن هي واحة عالمية بشهادة منتسبيها من مقيمي دول غير عربية ..
ما زلنا في درجات السلم الأولى من المسير صعودا نحو قمة المجد , وما زلنا نخطو أولى خطواتنا نحو المبتغى المنشود بكل الأمل أن تكون واحتنا تتصدر الصفوف الأولى كمنتدى يحقق منى كل متصفح , أن يكون ديوان كل شاعر وكتاب كل كاتب ومنهل كل خلق نريدها مدرسة للعطاء والأمل .. منها تنتشر العلوم بكل علومها , نحن ما زلنا في البداية ومع ذلك فبفضل الله تعالى تخطينا أشواطا وضعتنا في أفضل المراتب , حتى أصبحت الواحة تسير في خط المنافسة الشريفة لباقي المنتديات التي سبقتها بسنين عديدة , فأصبحت الأعين تتطلع لأسباب هذا التقدم السريع , ولن نقول إلا : هذا من فضل الله فالحمد لله والشكر ثم وبفضل المتواجدين فيها وعطائهم السخي وصدق انتمائهم لها ...
وفي خطا التقدم قدما وفي سبيل فتح آفاق جديدة : تم إضافة واحة جديدة إلى باقة واحاتنا وهي واحة | الزواج | : نعلم جيدا أن البحث عن شريك العمر بين ذوي الحاجات الخاصة ليس بالسهولة كمثل غيرههم , لهذا تم فتح هذا القسم ليكون اللقاء بين رأسين بالحلال بما يرضي الله تعالى , وبطرق شرعية وغاية في السرية , فلمن يرغب في البحث عن شريك عمره ما عليه سوى التقدم بملفه وبدون تردد , وأن يجعل توكله على الله والنصيب منه تعالى , ويتخذ من الواحة سببا , فالأمور تقضى لبني آدم بالتوكل على الله مع اتخاذ الأسباب تصديقا لقول رسولنا عليه الصلاة والسلام : | إعقلها وتوكل | كما قال للأعرابي أن يربط دابّته حتى لا تتيه وأن يتوكل على الله أن تبقى مكانها حتى لو مربوطة .. فلا ضمانات إلا بضمان من الله للنتائج الموفقة بإذنه ..
ومسك كلمتنا لهذا الشهر أننا : لم ولن ننسى من وضع الحجر الأساس وأعمدة الواحة وشيد أركانها بثبات ومجهود كبير الأستاذة | رذاذ | والتي كانت وما تزال الإدارية الثقنية لمنتدانا , عملت بجهد جهيد وأعطت من وقتها وما علمه إياها رب العالمين , ولم تبخل بشيء حتى قام البناء متكاملا كالصرح العالي , شيدتْ اختنا | رذاذ | وبنت من الأساس إلى النهاية وكل هذا كان ولا يزال أجرها وثوابها من الله .. لها كل الشكر والتقدير لما قامت به ونسأل الله أن يكون عملها في موازين أعمالها الصالحة ...
نختم الكلمة بالحمد لله الذي علمنا ما لم نعلم , ووفقنا لهذا وما كنا عليه قادرين لولا رحمته وقرته سبحانه
نشكر الله أن لاقانا جميعا لقاء خير ومحبه في الله وعلم متبادل يُنتفع به إن شاء الله
نسأل الله التوفيق | والصلاة والسلام على خير الخلق وعلى آله والصحابة أجمعين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق